لقد ظهرت في الآوانه الأخيرة التعصب الرياضي في معبر واختلاف بين الإداريين في كل من فريق الأهلي وفريق العاصفة وهذا التعصب أو (الكره ) لايخدم الرياضة في المنطقة والحساسية المفرطة من الجانبين وإنما هو موت بطيء للرياضة واعتقد من وجهة نظري الشخصية أن تكون هناك جمعية تظم الفريقين وحل المشكلات بين الطرفين وذلك لمصلحة الرياضة في الوادي وبدل التعصب نشجع المنافسة والاستمرار في العمل الخيري خيراً من فتح هوه بين الإخوان -ومع الأسف الشديد انتشر التعصب أو الفتنة بين اللاعبين في الفريقين إلى متى اخواني الكرام نظل نشاهد مواهب تتحطم على أسوارا الاختلاف وإلى متى نظل نجامل طرف على حساب طرف آخر ننتظر مؤتمر حوار وطني رياضي شامل ووثيقة لخدمة المجتمع الرياضي العام في المنطقه بعيدا عن الحسابات الضيقة ``اخيرا حب الوطن يجمعنا